في كل عام، ما يقرب من 1 مليون فرد، نسبة كبيرة منهم من الأطفال، تتطلب دخول المستشفى لحمى الضنك الشديد.
يمكن استخدام أداة بسيطة تشخيصية، التي وضعها الدكتور ديفيد مولر وزملاؤه من جامعة كوينزلاند، ومجموعات البحث في ملبورن وأميركا الجنوبية،
في هذا المجال للكشف عن عدوى حمى الضنك في أعداد كبيرة من البعوض.
"على عكس المناهج الأخرى لمراقبة البعوض، هذه الأداة الجديدة توفر معلومات حول ما إذا كان البعوض تحمل حمى الضنك"، وقال الدكتور مولر.
"انه سريعة ومحددة، ولا تتطلب معدات متخصصة أو أفراد.
"وهذا يعني أنها ستكون قابلة للاستخدام في المناطق النامية من العالم، حيث ان حمى الضنك هي عالى كبيرة على صحة و عبء الاقتصادي"،و قال.
ما يقرب من نصف سكان العالم عرضة لخطر الإصابة بالفيروس الذي ينتقل الى الانسان عن طريق لدغة أنثى بعوض حاملة للعدوى.
أكثر من 100 مليون شخص يصابون كل عام على مستوى العالم، والتي يمكن أن تؤدي إلى إضعاف بدنية من وتؤدي لمضاعفات تهدد الحياة الفرد حمى الدنك النزفية.
قمع أسراب البعوض هي طريقة الوحيدة في محاولة للحد من انتقال الفيروس، والعثور على مكان وقوع السكان المصابين يسمح للاستجابة السريعة للسيطرة على انتشار المرض.
"إن الهدف من هذا العمل هو توفير الأدوات اللازمة لتقييم ليس فقط تخمين أعداد البعوض حاملة للفيروس ، بل أيضا وضع العدوى،" قال.
يمكن ان "هذه المعلومات يتم تحميلها مباشرة مع معلومات نظام تحديد المواقع عبر الأجهزة النقالة إلى مراكز التنسيق.
"وتوفير في الوقت الحقيقي وجود رصد لحمى الضنك داخل البعوض سيكون إضافة قيمة إلى برامج الرصد المبكر وينبغي أن يؤدي إلى استجابات أكثر فعالية لمكافحة البعوض من قبل السلطات الصحية المحلية"، البروفيسور يونغ.
وقد تم نشر خبر في المجلة الدولية Virological Methods
يمكن استخدام أداة بسيطة تشخيصية، التي وضعها الدكتور ديفيد مولر وزملاؤه من جامعة كوينزلاند، ومجموعات البحث في ملبورن وأميركا الجنوبية،
في هذا المجال للكشف عن عدوى حمى الضنك في أعداد كبيرة من البعوض.
"على عكس المناهج الأخرى لمراقبة البعوض، هذه الأداة الجديدة توفر معلومات حول ما إذا كان البعوض تحمل حمى الضنك"، وقال الدكتور مولر.
"انه سريعة ومحددة، ولا تتطلب معدات متخصصة أو أفراد.
"وهذا يعني أنها ستكون قابلة للاستخدام في المناطق النامية من العالم، حيث ان حمى الضنك هي عالى كبيرة على صحة و عبء الاقتصادي"،و قال.
ما يقرب من نصف سكان العالم عرضة لخطر الإصابة بالفيروس الذي ينتقل الى الانسان عن طريق لدغة أنثى بعوض حاملة للعدوى.
أكثر من 100 مليون شخص يصابون كل عام على مستوى العالم، والتي يمكن أن تؤدي إلى إضعاف بدنية من وتؤدي لمضاعفات تهدد الحياة الفرد حمى الدنك النزفية.
قمع أسراب البعوض هي طريقة الوحيدة في محاولة للحد من انتقال الفيروس، والعثور على مكان وقوع السكان المصابين يسمح للاستجابة السريعة للسيطرة على انتشار المرض.
"إن الهدف من هذا العمل هو توفير الأدوات اللازمة لتقييم ليس فقط تخمين أعداد البعوض حاملة للفيروس ، بل أيضا وضع العدوى،" قال.
يمكن ان "هذه المعلومات يتم تحميلها مباشرة مع معلومات نظام تحديد المواقع عبر الأجهزة النقالة إلى مراكز التنسيق.
"وتوفير في الوقت الحقيقي وجود رصد لحمى الضنك داخل البعوض سيكون إضافة قيمة إلى برامج الرصد المبكر وينبغي أن يؤدي إلى استجابات أكثر فعالية لمكافحة البعوض من قبل السلطات الصحية المحلية"، البروفيسور يونغ.
وقد تم نشر خبر في المجلة الدولية Virological Methods


0 التعليقات:
إرسال تعليق